الاثنين، 13 مايو 2024

المغرب يشارك في مناورات "الأسد المتأهب"

المغرب يشارك في مناورات "الأسد المتأهب"
الأسد المتاهب 


المغرب يشارك في مناورات الأسد المتأهب

أعلن الجيش المغربى انطلاق تدريبات الأسد المتأهب العسكرية متعددة الجنسيات بمشاركة قوات برية وبحرية وجوية من 33 دولة عربية وأجنبية، تتخللها عمليات حول مكافحة الإرهاب وتهديدات الطائرات المسيرة وأسلحة الدمار الشامل.


 إن التمرين بدأ على مدار 12 يوما حتى 23 من الشهر الحالي، بمشاركة قوات برية وبحرية وجوية من 33 دولة متحالفة، بينها 10 دول عربية و22 دولة أجنبية، بالإضافة إلى الأردن، ويهدف إلى مجابهة تهديدات العصر المستجدة والعابرة للحدود.


وأن التدريبات تهدف إلى مواجهة تهديدات التنظيمات الإرهابية والجماعات والكيانات المسلحة الداعمة لها، وانتشار الطائرات المسيرة وأسلحة الدمار الشامل البيولوجية والكيماوية والنووية والصواريخ ذات المدى المختلف، فضلا عن الاستجابة للكوارث البشرية والبحث عن المتفجرات، وأوضح أن “الهدف من هذه التدريبات التي ستقام على كامل أقاليم المملكة في الشمال والوسط والجنوب هو رفع جاهزية القوات المشاركة وإيجاد فهم مشترك في ما بينها.


وأن أفضل طريقة لمواجهة كل تلك التهديدات هي العمل معا بشراكات وتحالفات، فلم تعد هناك دولة تعمل بصورة منفردة في الساحة الدولية وزاد نحن بحاجة للعمل بشراكات وتحالفات لمواجهة مختلف التهديدات.

 

الخميس، 24 مارس 2022

ميناء طنجة: وصول 3 سفن تابعة لحلف الناتو للمشاركة في مناورات مع البحرية الملكية

ميناء طنجة
ميناء طنجة

 وصلت لميناء طنجة ، 3 سفن تابعة لحلف "الناتو" للمشاركة في مناورات عسكرية تحمل اسم "SeaGuardian" مع البحرية الملكية.


وكشف منتدى "فار ماروك" المتخصص في اخبار القوات المسلحة الملكية ان الامر يتعلق بسفن تابعة لحلف الناتو رست بميناء طنجة المدينة حيث ينتظر ان تشارك في المناورات العسكرية التي تعد من الأهم والأصعب للقوات العسكرية الأوروبية لأنها تخاض في ظروف استثنائية ومناطق واسعة.


وتجري القوات المسلحة الملكية مناورات عسكرية مع نظيرتها الفرنسية، بتعليمات سامية من الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، تحمل اسم "الشركي 2022" بمنطقة الرشيدية من فاتح إلى 25 مارس الجاري، وذكر البلاغ أنه تم تنفيذ أعمال التخطيط لهذا التدريب، بشكل مشترك، بين المسؤولين العسكريين في البلدين، منذ سبتمبر الماضي، في فرنسا والمغرب، مبينا أن "الشركي 2022" هو تمرين عسكري مشترك يتم تنفيذه في إطار مهام الدفاع عن الوحدة الترابية، ويهدف إلى تعزيز قدرات التخطيط وتطوير التشغيل البيني التقني والعملياتي بين القوات المسلحة الملكية والجيش الفرنسي.